جريدة الحدث المصرية الاليكترونية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جريدة الحدث المصرية الاليكترونية

جريدة اليكترونية شاملة ترصد الاحداث وتنقل الاخبار على مدار الساعه فى مصر والعالم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول,, عربية ودولية ,,,, أخبار محلية ,,,, المال والاقتصاد ,,,, ثقافة وفنون ,,,, اخبار الرياضة ,,,, اخبار متنوعة ,,,, المرأة والمجتمع ,,,, المقالات ,,,, التحقيقات ,,,, التقارير والملفات ,,,, شئون برلمانية ,,,, توك شو وفيديوهات ,,,, حوادث وقضايا ,,,,, صفحة الفيس بوك ,,,
لا إغلاق لأسواق العريش تزامنا مع الحملة العسكرية
الجيش المصري يدك أوكار خفافيش الظلام.. والحصيلة الأولية تصفية 20 إرهابيًا كحصيلة اولية
المتحدث العسكرى يعلن توجيه ضربات جوية لبؤر وأوكار إرهابيين بشمال ووسط سيناء.. القوات البحرية تحاصر السواحل لقطع الإمدادت
السيسي يقلق مضاجع أردوغان.. غاز شرق المتوسط يعطى مزايا سياسية وإقتصادية كبيرة لمصر

الطيب: نحن مع المعركة المصيرية ضد الارهاب

الكنيسة القبطية الكاثوليكية تعلن دعمها للقضاء على الإرهاب

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة

 

 «أردوغان» يهدد واشنطن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الحدث 1




المساهمات : 2032
تاريخ التسجيل : 12/04/2016

«أردوغان» يهدد واشنطن Empty
مُساهمةموضوع: «أردوغان» يهدد واشنطن   «أردوغان» يهدد واشنطن I_icon_minitime16/02/18, 02:01 am

«أردوغان» يهدد واشنطن T1518737367d7b647ce5fd4ae8c77614a9b2a41f4aaimage.jpg&w=500&h=281&


كتب ... شريف القصاص .
أعربت تركيا عن انتقادها للدعم الأمريكى المستمر لوحدات حماية الشعب، والتى تعتبرها أنقرة منظمة إرهابية، وامتدادا لحزب العمال الكردستانى المحظور، وذلك بعد نشر خطة ميزانية وزارة الدفاع الأمريكية لعام ٢٠١٩، والتى تتضمن تمويلا؛ لتدريب وتزويد قوات محلية بالعتاد فى المعركة ضد تنظيم «داعش»، فى سوريا.
وطلبت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، ٣٠٠ مليون دولار من أجل سوريا لأنشطة تدريب وتزويد بالمعدات، إضافة إلى ٢٥٠ مليون دولار لمتطلبات تأمين الحدود.
من ناحيته، قال الرئيس التركى رجب طيب أردوغان: «قرار حليفنا - الولايات المتحدة- تقديم الدعم المالى لوحدات حماية الشعب، سيؤثر قطعا على القرارات، التى سنتخذها».
وأضاف «أردوغان»: «من الواضح أن من يقولون أنهم سيردون على الاعتداء عليهم، لم يجربوا من قبل صفعة عثمانية»، وكان يشير بذلك إلى تصريحات أدلى بها الجنرال الأمريكي، «بول فانك»، خلال زيارته لمدينة بمحافظة حلب السورية.
وجاءت تصريحات «أردوغان»، قبيل زيارة يقوم بها هذا الأسبوع وزير الخارجية الأمريكى ريكس تيلرسون لتركيا، وقال مسئولون أمريكيون: إن «تيلرسون» يتوقع إجراء محادثات صعبة فى ظل تضارب المصالح الشديدة بشأن سوريا بين البلدين الشريكين فى حلف شمال الأطلسي.
ومن جانبه، حذر «تيلرسون»، من أن العملية العسكرية التركية فى شمال سوريا أدت إلى «حرف مسار»، معركة التحالف الدولى ضد تنظيم «داعش»، فى شرق البلاد.
وقال «تيلرسون»، فى ختام اجتماع للدول الأعضاء فى التحالف الدولى لمحاربة الإرهاب، بالكويت، «لقد حرفت مسار معركتنا ضد تنظيم الدول الإسلامية فى شرق سوريا بعدما انتقلت قوات من هناك باتجاه عفرين»، فى شمال سوريا، وتابع «نعتقد أنه من المهم أن تعى أنقرة آثار العملية العسكرية على مهمتنا، وهى الانتصار على تنظيم الدولة الإسلامية».
وكانت أنقرة بدأت الشهر الماضى عملية «غصن الزيتون»، فى سوريا لطرد وحدات حماية الشعب من حدودها الجنوبية، وهددت كذلك بالتقدم صوب بلدة «منبج»، السورية، التى تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية، التى تضم وحدات حماية الشعب، وحذرت القوات الأمريكية المتمركزة هناك من اعتراض طريقها، فى حين ترى واشنطن أنها لا تعتزم سحب جنودها من «منبج»، وزار قائدان عسكريان أمريكيان البلدة الأسبوع الماضى لتعزيز هذه الرسالة.
وسبق أن أكد القائد العام لوحدات حماية الشعب الكردية «سيبان حمو»، أنه لا مشكلة لدى قواته بدخول الجيش السورى إلى منطقة عفرين للمساهمة فى التصدى للهجوم التركى المستمر منذ نحو ثلاثة أسابيع.
وأضاف «حمو»: «ليس لدينا مشكلة بدخول قوات الجيش السوري، من أجل الدفاع عن عفرين وعن حدود عفرين فى وجه الاحتلال التركي»، ولم يوضح «حمو»، إذا كان ذلك يعنى انتشار القوات السورية داخل عفرين، أم التصدى فقط للهجوم التركى على الحدود. 
وكانت الإدارة الذاتية الكردية فى عفرين، طالبت دمشق إثر بدء الهجوم التركي، بالتدخل لحماية عفرين عبر نشر قوات على الحدود مع تركيا، فى وقت نددت دمشق بما وصفته بـ«العدوان»، التركى على أراضيها.
فى حين قال قياديون أكراد فى وقت سابق: إن موسكو عرضت حمايتهم من تركيا فى حال سلموا إدارة منطقتهم إلى نظام الرئيس بشار الأسد، الأمر، الذى رفضوه بالمطلق مقترحين نشر حرس حدود مع الاحتفاظ بسلطتهم المحلية، ولدى رفضهم، سحبت القوات الروسية، التى كان عناصرها فى المنطقة غطاءها الجوي.
يأتى ذلك فى الوقت، الذى يرى فيه محللون، أن النظام الإيرانى يعتبر تعزيز تركيا نفوذها فى المنطقة خطرا على مشروعه التوسعي، وأن طهران كانت إحدى أدوات تعطيل عملية «درع الفرات»، فى مراحلها الأخيرة، وغير مستبعد أن تستخدمها أمريكا أو روسيا أيضًا فى تعطيل «غصن الزيتون»، المستمرة فى منطقة عفرين السورية.
وقال المحلل التركى إسماعيل ياشا،: إن طهران تتوجس من عملية «غصن الزيتون»؛ لأسباب عديدة، منها أن تركيا، التى تقوم بهذه العملية أكبر منافس لها فى المنطقة، ومهما كانت العلاقات بين البلدين تبدو متينة فمن المؤكد أن النظام الإيرانى يعتبر تعزيز تركيا نفوذها فى المنطقة خطرا على مشروعه التوسعي، معتبرا أن القيادة الإيرانية خائفة من تهميش دور إيران فى سوريا بعد أن قدمت طهران كل ذاك الدعم الكبير لنظام الأسد، وقُتِلَ عدد غير قليل من ضباطها وجنودها من أجل الحفاظ على نفوذها فى سوريا.
فى حين أوضح الكاتب التركى «محمد زاهد جول»، أن إيران كانت إحدى أدوات تعطيل عملية «درع الفرات»، فى مراحلها الأخيرة، وغير مستبعد أن تستخدم أمريكا أو روسيا، إيران فى تعطيل «غصن الزيتون»، فى مراحلها الأخيرة أيضًا، موضحا أن إيران لا تطمئن لسيطرة الجيش السورى الحر المدعوم من تركيا على مدنه وقراه فى سوريا، وحصر التعاون الإيرانى التركى بمنع سيطرة هذه الأحزاب الإرهابية على «منبج والرقة»، بعدها، فلا بد أن ترى إيران مصالحها فى ذلك.






.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
«أردوغان» يهدد واشنطن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جريدة الحدث المصرية الاليكترونية  :: صالة التحرير :: عربية ودولية-
انتقل الى: