أقوى 10 سياسيين حول العالم في 2016
.. الهدى والايمان ..
يلعب السياسيون دورًا مهمًا وفعالًا في بناء دولهم بكفاءتهم، وعقلهم المتفتح وقدرتهم على الاستخدام الأمثل لسلطاتهم، ونشر موقع «إيه بي سي نيوز بوينت» الباكستاني قائمة لأقوى 10 سياسيين حول العالم في 2016.
1. باراك أوباما
بحسب الموقع الباكستاني، فإن الرئيس الأمريكي باراك أوباما تسبب في تغييرات ثورية في العالم بأفكاره الجديدة، وتمكن من ملء الثغرات الاقتصادية خلال فترة رئاسته.
2. عمران خان
وصفه الموقع بأنه أقوى السياسيين في باكستان، حيث أظهر نفوذه وقدراته في الحكومة الحالية التي قام بتعديلات في نظامها بفضل زعامته لـ«حركة الإنصاف».
3. فلاديمير بوتين
لعب الرئيس الروسي دورًا مهمًا في تطوير الدول النامية، واشتهر بتوجيه خطابات للعالم أجمع، كما أنه لفت الأنظار بتدخله العسكري في سوريا لمساعدتها على مكافحة الإرهاب.
4. مانويل فالس
تفوق رئيس وزراء فرنسا أجبر المواطنين على الإيمان بقراراته والثقة فيها.
5. شي جين بينج
هو أكثر الرؤساء احترامًا في الصين حيث تولى السلطة عام 2012، ومنذ ذلك الحين أعرب المواطنين عن رضاهم بأدائه.
6. ديفيد كاميرون
هو رئيس وزراء بريطانيا وأشهر السياسيين فيها، لكنه أعلن استقالته من منصبه بعد تصويت البريطانيين على الخروج من الاتحاد الأوروبي، وهو ما يراه الكثيرون خسارة للوطن.
7. أنجيلا ميركل
كانت في السابق باحثة، ولكنها تحولت لعالم السياسية لتصبح في نهاية المطاف المستشارة الألمانية التي تتصدر قائمة مجلة «فوربس» لأكثر النساء نفوذًا في العالم.
8. هيلاري كلينتون
وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة والمرشحة للانتخابات الرئاسية أثبتت قدرتها على منافسة المرشح الجمهوري دونالد ترامب بخطاباتها المتناقضة لخطاباته العنصرية.
9. نارندرا مودي
ظهر رئيس وزراء الهند وكأنه "ثورة" بأفعاله وقراراته المثيرة للجدل والتي بفضلها يحاول تخليص بلاده من الفساد، فضلًا عن شروعه في البدء في مشروعات تنموية كبيرة بعد فترة قصيرة من توليه المنصب.
10. ديلما روسيف
تقف رئيسة البرازيل السابقة حتى هذه اللحظة أمام قرار مجلس الشيوخ بإقالتها على خلفية تهم بالفساد وتحملها مسئولية تلاعب بحسابات عامة لإخفاء عجز كبير، وتوقيع مراسيم تنص على نفقات غير متفق عليها من قبل البرلمان البرازيلي.
وأعلنت "روسيف" أمام مجلس الشيوخ، بعد إقالتها، إنها ضحية محاكمة "ظالمة"، مؤكدة أنها لم ترتكب أي جرائم، مضيفة أن البرازيل على بُعد خطوة من انهيار مؤسساتي خطير وانقلاب فعلي.
---------------------
.